تأثير فيروس كورونا على الاقتصاد وسوق العقارات بشكل خاص

فيروس كورونا هو مرض تنفسي فيروسي اكتُشف لأول مرة في المملكة

العربية السعودية في عام 2012

وقد ظهرت هذه الظاهرة في الأيام الأخيرة في الصين وانتش

ر بين الناس مما ادى الى قلق الصين

بعد ارتفاع اعداد المصابين بهذا المرض

ومن هنا لمشكلة معينة ، أن بعض البلدان التي انتشر فيها

المرض خوفا على سلامة المواطنين

 ايضا لوقايتهم منه ولكن مما لا شك فية ان الصين هي قوة صناعية كبيرة لا يستهان بها

بل هناك من يسمي الصين انها (مصنع العالم) نظرا لكثرة

المصانع الموجودة بالصين في كل المجالات تقريبا

فكثير من المصانع الأوربية وغير الأوربية مصانع بالصين

رسم عامل اهمها.

ولكن بعد ظهور المرض ، قررت بعض بلوك الكثير من الشركات تعطيل

نشاطها بالصين خوفا من كورونا

النتائج على تعليق عمل المصانع بالصين

ادى ذلك الأتجاة

يأثر الإقتصاد ( الاقتصاد هو النشاط

 شركة إنتاج إنتاج إنتاج وإنتاج وإنتاج

وهنا يدخل دور القانون الشهير في علم الإقتصاد وهو

قانون العرض والطلب

الوصف مصطلح العرض إلى إنتاجها من مادة أو سلعة

ما من المنتجات التي صنعت فيما بينها

 مصطلح الطلب إلى الكميات التي يطلبها المستهلكون والسوق من

هذه المادة أو طلباتها ، وطبعاً بعد ذلك

 المصطلحان الشهيران بما يحمّل قوانين العرض والطلب و وحتى

يمكنك التعرف على شرح

 المزيد عن هذا القانون عند الضغط هنا

حالة فقدان حالة فقدانها في تلك الحالة

الخدمات او حتى كمية العرض او

 المعروض من السلع والخدمات

على اسعار السلع والخدمات

هناك تباطئ في الطلب على المنتجات

ظهور كورونا منها سوق السيارات

 في الصين يشهد تراجع مقارنة بالعام الماضي 2019

وقد اثر ذلك ايضا على اسعار النفط العالمية فالصين هي اكبر مستهللك

للنفط على مستوى العالم نظرا لكثرة المصانع هناك

تأثير كورونا على اسعار النفط

 حيث نشرموقع سي إن بي عربية هذا المقال الجيد الذي يحتوي على

معلومات مهمة عن ذلك الموضوع

وقالت هبطت أسعار النفط

 للجلسة الخامسة يوم الخميس 27-2-2020 مسجلة أدنى مستوياتها في

أكثر من عام، في الوقت الذي تسبب فيه تزايد حالات الإصابة

 بفيروس كورونا المستجد خارج الصين في تأجيج المخاوف من أن

كورونا قد يبطئ الاقتصاد العالمي ويقلص الطلب على الخام.

وتراجع خام برنت 1.25 دولار أو ما يعادل 2.3 بالمئة عند التسوية

ليبلغ 52.18 دولار للبرميل، وهو ما يزيد عن أدنى مستوى

 خلال الجلسة البالغ 50.97 دولار، وهو أقل مستوى منذ ديسمبر

كانون الأول 2018.

وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.64 دولار

أو ما يعادل 3.4 بالمئة إلى 47.09 دولار

 بعد أن بلغت أقل مستوياتها منذ يناير كانون الثاني 2019.

وللمرة الأولى منذ اندلاع التفشي، تجاوز عدد الحالات المصابة الجديدة

بفيروس كورونا خارج الصين الحالات الجديدة داخلها. 

وتشير التداولات في أسواق النفط إلى أن المستثمرين يتوقعون فترة ممتدة

من فائض الإمدادات، مع تضرر الطلب في

 ظل انتشار الفيروس إلى اقتصادات كبيرة مثل كوريا الجنوبية واليابان وإيطاليا.

وقال إدوارد مويا محلل السوق لدى أوندا في نيويورك “النفط في سقوط حر

إذ أن الجهود الضخمة للحجر الصحي عالميا

ستلحق دمارا شديدا بالطلب في الربعين القادمين”.

وتترقب سوق الخام زيادة محتملة في تخفيضات الإنتاج من جانب منظمة

البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها بمن فيهم روسيا

 فيما يُعرف باسم مجموعة أوبك+، والتي من المقرر أن تجتمع في فيينا

في الخامس والسادس من مارس آذار.

وتخفض المجموعة الإمدادات حاليا بنحو 1.2 مليون برميل يوميا لدعم الأسعار.

وتتوقع فاكتس جلوبال إنرجي للاستشارات أن ينمو الطلب على النفط 60 ألف

برميل يوميا فقط في 2020، وهو مستوى

 وصفته بأنه “صفر عمليا” بسبب التفشي.

وقالت كريستالينا جورجيفا مديرة صندوق النقد الدولي إن تفشي الفيروس سيقلص على الأرجح نمو اقتصاد الصين هذا العام

 إلى 5.6 بالمئة، بانخفاض 0.4 نقطة مئوية عن توقعاتها في يناير كانون الثاني، وسيخصم 0.1 نقطة مئوية من النمو العالمي.

وقال مصدران مطلعان إن السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، ستخفض إمدادات الخام للصين في مارس آذار بما لا يقل

 عن 500 ألف برميل يوميا بسبب تباطؤ طلب المصافي عقب تفشي فيروس كورونا

واختلف الوضع هذة المرة مع معدن الذهب

تأثير كورونا على الأسهم

تراجعت الأسهم الأوروبية مجددا كانت الأسهم المرتبطة بقطاع السفر هي الأكثر تضررا، مع تفاقم المخاوف من جائحة قد تضر

 بالنمو العالمي جراء قفزة في حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا خارج الصين.

وأصدرت عدة شركات قيادية تحذيرات بشأن الأرباح. وهوى سهم ستاندرد تشارترد 3.4 بالمئة بعدما قال البنك الذي تتركز أعماله

 في آسيا إن تحقيق هدف رئيسي للأرباح سيسغرق وقتا أطول نظرا لتفاقم الظروف المعاكسة في سوقيه الرئيسيتين الصين وهونج كونج بسبب الفيروس

تأثير كورونا على اسعار الذهب

ارتفعت أسعار الذهب حيث غذى الانتشار السريع لفيروس كورونا خارج الصين الطلب على أصول الملاذ الآمن وعزز رهانات خفض

 الفائدة من البنوك المركزية الرئيسية، في حين بلغ البلاديوم ذروة قياسية بفعل المخاوف من نقص المعروض.

وقال كايل رودا من آي.جي ماركتس “الناس قلقون من انتشارالفيروس في أنحاء العالم وأنه سيصبح وباء ربما أسوأ سيناريو للاقتصاد

 العالمي بدأ في الحدوث وهذا يُبقي على طلب الذهب إذ أن الجميع قلقون من أن الفيروس يقود إلى انخفاض العوائد

تأثير كورونا على سوق العقارات

بشكل عام وبصرف النظر عن كورونا فسوق العقارات العالمي يشهد تراجع في الطلب مقارنة بالعام الماضي فعلى سبيل المثال:

كشف التقرير الصادر من مصرف الإمارات المركزي لفترة الربع الرابع من عام 2019 انخفاض أسعار العقارات السكنية

 بنسبة 5.7% في دبي و7.5% في أبوظبي على أساس سنوي

اما على مستوى سوق العقارات المصرية 2020 فنحن من خلال المعطيات المتاحة ان نقول مايلي

توقعات سوق العقارات 2020

في ظل تلك الأوضاع الحالية لابد للنظر للمعطيات المتاحة حتى نستطيع

التوقع لسوق العقارات المصرية ولكن

 هذا مجرد اجتهاد وفقا للمعطيات الحالية

اولا ان الذهب ةالعقارات هما الملذات الامنة للأستثمار ولكن لتحليل سوق العقارات يجب توضيح بعض الأمور اولا

 لقد شهد الإقتصاد المصري بعض الأحداث ويهمنا هنا قرار تحرير سعر الصرف او ما يسمى

بـ (التعويوم) وايضا زيادة سعر الفائدة على الأموال المدخرة بالبنوك وصلت في بعض الأوقات الى 18% ولكن شهدت

 الشهور الماضية تراجع لتلك النسبة كما ايضا شهدت اسعار العملات الاجنبية تراجع ملحوظ في الفترة السابقة

ومن خلال ذلك نستطيع ان نقول لقد هبط سعر العملات الأجنبية وايضا اسعار البترول فهل سيؤثر ذلك على اسعار العقارات

 المصرية فإذا اعتبرنا ان انتاج سلعة العقار تتكون من:

• الأرض
• مواد البناء
• الإيدي العاملة و العمالة بشكل عام
  فالأرض سعرها ثابت لأنها من الأصول

اما مواد البناء فهل تتأثر بإنخفاض اسعار النفط وايضا انخفاض سعر العملات الأجنبية ؟

من المنطقي ان تتأثر و هو ما سوف يأثر بالطبع على اسعار العقارات .

وفي حالة انخفاض اسعار العقارات بالشكل العادل الذي يضمن ثابث سعرها واستقرار سعر العقارات الذ يعطي الأمان للمشتري

 ان السعر لن يهبط هذا سوف يكون مفيد جدا للإقتصاد المصري وايضا للمطورين العقاريين نفسهم لأن في حالة انخفاض سعر العقار

 سيؤدي الى زيادة القوة الشرائية للمستهلك بل ايضا سيشجع الناس على الأستثمار في العقارات وتحويل اموالهم الموضوعة داخل

 البنوك وضخها في السوق بشكل عام مما يؤدي الى رواج السوق وتخطي حالة الركود لأنة من المتوقع ايضا ان تنخفض نسبة الفائدة

 بالبنوك وهذة الخطوة ايضا في مصلحة الأقتصاد لأن طالما ان اسعار الفائدة عالية فهذا سوف يجعل الناس الى التوجة للبنوك دون

 الترجم ، استثمار ، الأوراق الاقتصادية ، النسخ المختلفة ، النسخ المختلفة ، أيضا ،
العرض والطلب فكما ذكرنا مؤشر الطلب على مؤشر الطلب على مؤشر الماضي.

وايضا هنا يجب ان ذكر احتيجات العملاء

فنحن نستطيع على سبيل المثال تقسيم العقارات إلى ثلاثة انواع:

• عقارات فاخرة
• عقارات متوسطة
• عقارات شعبية
  من حيث احتياجات العملاء فالعقارات الشعبية عي اكثر انواع العقارات طلبا نظرا لأنها مطلب الشريحة الكبرى من الناس
• الذين يحتاجون الى منزل للسكن او الزواج

اما بالنسبة للعقارات الفاخرة فمن المعروض منها اكثر من الطلب.

وفي النهاية ، كما هو موضح في ذلك الوقت ، المعروضات المعرضة للتقرير

 عام مليئ بالاحداث والتطورات الاقتصادية المهمة.

هل ستفاجئنا 2020 بتطورات اقتصادية اخرى؟ بالطبع نعم. دعونا يظهر.