البيئة المواتية للاستثمار العقاري
اذا كانت عملية تثمير او تنمية الثروة في الميدان العقاري لا يمكن أن تنجح وتؤتي ثمارها
كلما كان المحيط المحيط ، كلما كان ذلك المحيط
التي يرجوها أفردها مشاهدة يرجوها المجتمع أفردها هو التعرف على البيئة المواتية
للقيام بازدهار الاستثمار العقاري ومقوماتها ، لتقديم تصور متواضع في سبل تحقيقها.
التعريف بالبيئة المواتية للاستثمار العقاري
البيئة المواتية للأستثمار العقاري هي: الظروف والأوضاع السياسية
والادارية والقانونية والتقنية (التكنولوجية)
أوجارك التي يستطيع في ظلها أي صاحب ثروة الوصول والعمل في المجال العقاري
بدأ من البحث والدراسة مرورا بالتنفيذ والادارة وجني
العائدات بالكامل وانتهاء ببيع العقار والخروج منه.
فيجد المستثمر نفسة التفتيش عن الفرص الاستثمارية المختلفة في المجال العقاري
،
فرصة والبدء في اية فرصة سواء كانت شراء عقار أو بناءه أو تأجيره
أو غير ذلك ، البيئة المواتية للاستثمار العقاري
مستويات اسعار سعله وخدماتة بما يراه محققا لمصلحته غير مضار لمجتمعه
، متمكنا من التخلص منه
يختاره والكيفية التي يراها بيعا أو مبادلة أو غير ذلك.
وذلك ك في جو الامان و الاطمئنان الكاملين على ماله في الحاضر وفي المستقبل وتن
ومن أحد ،
وضوح الرؤية والمعرفة الكاملة بالسوق العقاري وسوق الانشاء والتعمير.
جودة للاستثمار العقاري
فيها الشروط الأساسية واستمرار وازدهار الاستثمار العقاري في منطقة ما
، مشاهدة بها تكتمل مقومات البيئة المواتية للأستثمار العقاري اة تنقص بفقد أي منها:
1 في هذة البيئة و المنطقة المدينة التي تعمل فيها ، يملك المستثمر المستقبلي ، منازل
تستثمر في عقار ما
سيكون مربحا وناجحا أم لا ، حيث يتيسر له الأست مربحا بالخبرات المتخصصة.
مما يمكنة في النهاية من اتخاذ القرار السليم.
2 آذار المستثمر فيها من انجاز صفقاتة العقارية بسهولة ويسر تعقيد اداري
أو عوائق قانونية.
3 يستطيع الاستثمار فيها تحقيق ارباح معقولة لا تستنزفها الرسوم ولا تحد منها قوانين
تحديد للايجارات ولأسعار العقارات وماثلها.
4 يتوفر الأمان والحفظ الكامل لأموال المستثمر حيث ينتفي فيها أي خطر
5 يكون خط الرجعة مضمونا للمستثمر لتمليك من التخلص من أصولة العقارية وتحويلها
إلى أصول أخرى أو سيولة ينقلها حيث
أن يحصل على قيد وبنفس من السلالة التي تكتنفها امواله.
6 يستطيع القيام بأي مشروع عقاري. فتكون الأيدي العاملة متوفرة ، والمواد الأولية
والخبرات والجد
استيرادها و تصديرها
العقارية وبناء أصولها المختلفة.
تحقق من نمو النشاط الاقتصادي.
وسبب احتياج الاستثمار العقاري إلى ذلك المناخ أو البيئة الخاصة في الواقع هو خاصية الخوف
و الجبن في رأس المال التي تجعله
القدر السريع من إطلاق النار على ماذا؟
و المرغبات. وما توفر
أسباب الأمان والحفظ والربحية والنمو في يكون بالامكان بتاتا مشاهدة اي تحرك
استثماري فيها ، عقاري أو غير
عقاري ، ولا حتى بقوة السلطان ، وذلك لأن رأس المال على التخفي والأختباء للفترة الزمنية
المناسب للظهور والمكان المناسب
للانتقال إليه.
وفي بيئة مواتية للاستثمار العقاري تتوفر فيها جميع الشروط السابقة نجد أن الأستثمار العقاري
يحقق مستويات عالية من النشاط
تظهر أثاره واضحة بعد فترة من الزمن على الأوضاع العقارية الخاصة والاقتصادية العامة
، وتشاهد مظاهر الازدهار الأتية:
1 نسبة كمية العقار الجديد إلى كمية العقار القديم مقاسة بالأمتار المربعة للمساحة المبنية عالية
2 نسبة عدد السكان الذين لايجدون مأوى إلى من لديهم مأوى منخفضة نسبيا
3 أكثر من المشاريع العقارية التي تحتاجها أفراد المجتمع نجدها منفذة ولكن هناك بعض الشرائح
في السوق غير مغطاه من الشركات
4 وجود سوق منظمة لتدوال الأصول العقارية.
5 وجود سوق مزدهرة لكافة الخدمات المساندة للاستثمار العقاري من خدمات هندسية
استشارية وخدمات قانونية ، وخدمات فنية وغيرها
6 معدل عدد حوادث سقوط المباني و الأنهيارات منخفض نسبيا.
هذا ومن اجل قياس حجم ومستوى النشاط الأستثماري العقاري في مكان ما لفترة معينة
يمكن الأستعانة بالمؤشرات الأتية:
1 عدد العقارات والترميمنوحة في تلك الفترة ، و اجمالي الامتياز المربعة المرخصة
، أي معدل في الدرجة الأولى.
2 عدد صفقات تداول العقارات المختلفة
3 معدل العائد في العقارات
4 الناتج المحلي زيادة في قطاع الانشاء ومعدل التغير فية ، ونسبة حجمه الى القطاعات.